تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

الأثر التعاقبي أمثلة على

"الأثر التعاقبي" بالانجليزي  "الأثر التعاقبي" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • وينبغي ألا يكون الأثر التعاقبي تلقائيا أو أن يفسر كسابقة على أساس القرار الذي اتخذ اليوم.
  • وقد يعني هذا أن تنشأ حالة لا يقتصر فيها إحداث هذا الأثر التعاقبي على خمسة بلدان، بل قد يسببه 11 بلدا.
  • لم تُوفّ بعد ظاهرة الأثر التعاقبي حقّها من الدراسة رغم أن تشعّباتها قد تُلمس على نطاق منظومة الأمم المتحدة.
  • وينشأ الأثر التعاقبي من المزايا الهيكلية السياسية والقانونية التي يتمتع بها الأعضاء الدائمون بحكم عضويتهم الدائمة في مجلس الأمن.
  • ويعد المجلس الاقتصادي والاجتماعي، من بين جميع الهيئات المنتخبة في منظومة الأمم المتحدة، أحد الأجهزة التي يتجلى فيها الأثر التعاقبي على أكمل وجه.
  • وفي ذلك الصدد، ينبغي أن نعتمد ضمانات مناسبة لمواجهة " الأثر التعاقبي " بقصد القضاء عليه تدريجيا.
  • وقد انقضى عامان منذ أن أعدت كوستاريكا وثيقة، تم تعميمها بوصفها وثيقة رسمية، بعنوان " الأثر التعاقبي " .
  • في عملية التبادل الكيميائي بين سائلين، يجري تلامس الطورين السائلين غير القابلين للامتزاج (المائي والعضوي) في اتجاه معاكس للتدفق وذلك لإحداث الأثر التعاقبي لآلاف من مراحل الفصل.
  • وتعتقد كوستاريكا أنه من الضروري أن تدرس هذه المسألة بجدية، لأن أي توسع في الأثر التعاقبي يمكن أن يؤثر على الإحساس بالملكية الجماعية التي تنهض بالضرورة على أساسها الأمم المتحدة.
  • وسيكون لهذا الأثر التعاقبي تأثير كبير على تخطيط الموارد البشرية في المنظمة، حيث يصبح مطلب تحقيق الأهداف المؤسسية حجر الزاوية لتحديد احتياجات الموارد البشرية الحالية والمقبلة في المنظمة.
  • وإذا أردنا أن تكون إجراءات الأمم المتحدة انعكاسا للكل ومن قبل الكل ولصالح الكل، فعلينا أن ننهي " الأثر التعاقبي " ونتجنب أي مبادرة قد توسع نطاق تطبيقه.
  • ولا تزال الأدلة العملية فيما يتعلق بهذا المفعول قليلة (انظر، مع ذلك، الدراسة التي أجرتها مؤخراً كاثرين سيكينك بعنوان " الأثر التعاقبي للعدالة " [The Justice Cascade]).
  • مثل قطع تعهد صارم وملزم بخلاف ذلك - فمن المرجح جدا أن يُحكِم الأثر التعاقبي قبضته الخانقة على الفرص والإمكانيات المتاحة لعموم الأعضاء لتمثيلهم في مختلف أجهزة منظومة الأمم المتحدة.
  • والغرض من هذه الورقة ليس التشكيك في مركز أو مزايا الأعضاء الدائمين الحاليين، رغم أنها مسألة قد تستحق النظر فيها على حدة، ولكن الغرض هو مجرد إعطاء تحذير بشأن الأثر التعاقبي الذي قد يترتب على أي توسيع يجرى مستقبلا لفئة الأعضاء الدائمين.
  • وعليه، فمن أجل سدّ ذلك النقص، يسعى هذا التحليل إلى أن يكشف، على أساس كل حالة على حدة وبمقاييس كمية ومقارنة، كامل قوة ونطاق الأثر التعاقبي منذ سنة 1946 وآثارها المستقبلية المحتملة لو جرى توسيع فئة الأعضاء الدائمين.
  • فمن خلال استثناء عدد معين من المقاعد، بحكم القانون أو بحكم الواقع، من بين تلك المتاحة لشغلها بالانتخاب والتناوب، أو التعيين بواسطة الأمين العام بالنسبة للوظائف العليا، يقلّل الأثر التعاقبي على نحو جوهري من فرص الدول الأعضاء أو مواطنيها في العمل في مختلف هيئات الأمم المتحدة.
  • وبنفس القدر، فإن الجميع يعلم أن بلدي يؤمن بأنه ينبغي عدم إضافة أعضاء دائمين جدد إلى المجلس، فالزيادة في تلك الفئة من شأنها أن تزيد ضعف نفوذ أعضاء المجلس المنتخبين وأن تضر بالدول الأعضاء التي لن تكون أبدا دولا أعضاء، وأن تحد من سبل الوصول إلى عمليات صنع القرار بسبب الأثر التعاقبي كما أوضحت كوستاريكا منذ بعض الوقت.